5- كانوا أنصار الرسول ج..
قال الله تعالى: ﴿وَإِن يُرِيدُوٓاْ أَن يَخۡدَعُوكَ فَإِنَّ حَسۡبَكَ ٱللَّهُۚ هُوَ ٱلَّذِيٓ أَيَّدَكَ بِنَصۡرِهِۦ وَبِٱلۡمُؤۡمِنِينَ ٦٢﴾ [الأنفال:62].
والذين أيدوا الرسول ج وناصروه، وكانوا أداة انتصاراته على كفار مكة، كانوا جيشًا عَرَمْرَمًا تجاوز الآلاف، لا بضعة أشخاص، وها هو الله ﻷ يشهد بأنه أيد رسوله بنصره، كما أيده بالمؤمنين في مواجهته لمكر الكفار وخدعتهم.