مقدمه
إِنَّ الْـحَمدَ للهِ نَحْمَدُهُ وَنَستَعِینُهُ وَنَسْتَهْدِیه وَنَشْهَدُ أن لا إله إلاَّ اللهُ وَحدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، هُوَ الَذِي أرسَلَ رَسولهُ بِالهُدَی وَدِینِ الحَقِّ لِیُظهِرَهُ عَلَی الدِّینِ کُلِّهِ وَکَفَی بِاللهِ شهیداً.
وَأَشهَدُ أَنَّ سَیِّدَنَا وَنَبیِّنا مُحمَّداً صَلَی اللهُ عَلیهِ وَعَلَی آلِهِ وَصَحبِهِ وَمَن دَعَا بِدَعوَتِهِ إِلى یَومِ الدِّینِ.
اما بعد:
در مقدمه میخواهم دو موضوع را یاد آور شوم:
۱- محتوای رساله.
۲- اعتـذار.