عملنا في الكتاب
تمت ترجمة النص من الفارسية إلى اللغة العربية (نقل معنى النص الفارسي إلى معنى النص العربي).
كما قمت بتخريج الأحاديث التي ذكرها المؤلف من كتب الشيعة وكتب أهل السنة، وسجلت بعض الإحالات لبعض المواضع المهمة، وبخصوص الأشعار التي وضعها المؤلف في الأصل فقد نقلت معناها مترجمة في نص نثري، مع ذكر الأصل الفارسي في الهامش.
وما يوجد في المتن ما بين معكوفتين [ ] فهو من وضعي للتوضيح سواء كان عنواناً أو في وسط النص.
ونظراً لأن المؤلف في الأصل لم يكثر من الحواشي، فالأصل في النص الـمُتَرْجَم أن الحواشي من المحقق أو المترجم أو الـمُصحح، وما كان من المؤلف فسيُكتب في نهايته (شريعت)، وما كان من المترجم فسيُكتب في نهايته (المترجم)، وهكذا يُكتب في نهاية حواشي المصحح [الـمُصحح]. وأما الحواشي التي لم يُكتب في نهايتها شيء فهي للمحقق.
كما قمنا بتقديم ترجمة للمؤلف وعرض للكتاب.
وأسأل الله تعالى التوفيق في الدارين.