فهرست موضوعی آیات قرآن

فهرست کتاب

توحید و یگانگی خداوند (لا اله الّا الله)

توحید و یگانگی خداوند (لا اله الّا الله)

﴿وَإِلَٰهُكُمۡ إِلَٰهٞ وَٰحِدٞۖ لَّآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ٱلرَّحۡمَٰنُ ٱلرَّحِيمُ١٦٣[البقرة: ۱۶۳]

﴿ٱللَّهُ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ٱلۡحَيُّ ٱلۡقَيُّومُۚ لَا تَأۡخُذُهُۥ سِنَةٞ وَلَا نَوۡمٞۚ لَّهُۥ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِۗ مَن ذَا ٱلَّذِي يَشۡفَعُ عِندَهُۥٓ إِلَّا بِإِذۡنِهِۦۚ يَعۡلَمُ مَا بَيۡنَ أَيۡدِيهِمۡ وَمَا خَلۡفَهُمۡۖ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيۡءٖ مِّنۡ عِلۡمِهِۦٓ إِلَّا بِمَا شَآءَۚ وَسِعَ كُرۡسِيُّهُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَۖ وَلَا يَ‍ُٔودُهُۥ حِفۡظُهُمَاۚ وَهُوَ ٱلۡعَلِيُّ ٱلۡعَظِيمُ٢٥٥[البقرة: ۲۵۵]

﴿ٱللَّهُ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ٱلۡحَيُّ ٱلۡقَيُّومُ٢[آل عمران: ۲]

﴿هُوَ ٱلَّذِي يُصَوِّرُكُمۡ فِي ٱلۡأَرۡحَامِ كَيۡفَ يَشَآءُۚ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡحَكِيمُ[آل عمران: ۶]

﴿شَهِدَ ٱللَّهُ أَنَّهُۥ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ وَٱلۡمَلَٰٓئِكَةُ وَأُوْلُواْ ٱلۡعِلۡمِ قَآئِمَۢا بِٱلۡقِسۡطِۚ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡحَكِيمُ١٨[آل عمران: ۱۸]

﴿إِنَّ هَٰذَا لَهُوَ ٱلۡقَصَصُ ٱلۡحَقُّۚ وَمَا مِنۡ إِلَٰهٍ إِلَّا ٱللَّهُۚ وَإِنَّ ٱللَّهَ لَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡحَكِيمُ٦٢[آل عمران: ۶۲]

﴿ٱللَّهُ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۚ لَيَجۡمَعَنَّكُمۡ إِلَىٰ يَوۡمِ ٱلۡقِيَٰمَةِ لَا رَيۡبَ فِيهِۗ وَمَنۡ أَصۡدَقُ مِنَ ٱللَّهِ حَدِيثٗا٨٧[النساء: ۸۷]

﴿يَٰٓأَهۡلَ ٱلۡكِتَٰبِ لَا تَغۡلُواْ فِي دِينِكُمۡ وَلَا تَقُولُواْ عَلَى ٱللَّهِ إِلَّا ٱلۡحَقَّۚ إِنَّمَا ٱلۡمَسِيحُ عِيسَى ٱبۡنُ مَرۡيَمَ رَسُولُ ٱللَّهِ وَكَلِمَتُهُۥٓ أَلۡقَىٰهَآ إِلَىٰ مَرۡيَمَ وَرُوحٞ مِّنۡهُۖ فَ‍َٔامِنُواْ بِٱللَّهِ وَرُسُلِهِۦۖ وَلَا تَقُولُواْ ثَلَٰثَةٌۚ ٱنتَهُواْ خَيۡرٗا لَّكُمۡۚ إِنَّمَا ٱللَّهُ إِلَٰهٞ وَٰحِدٞۖ سُبۡحَٰنَهُۥٓ أَن يَكُونَ لَهُۥ وَلَدٞۘ لَّهُۥ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِۗ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ وَكِيلٗا١٧١[النساء: ۱۷۱]

﴿لَّقَدۡ كَفَرَ ٱلَّذِينَ قَالُوٓاْ إِنَّ ٱللَّهَ ثَالِثُ ثَلَٰثَةٖۘ وَمَا مِنۡ إِلَٰهٍ إِلَّآ إِلَٰهٞ وَٰحِدٞۚ وَإِن لَّمۡ يَنتَهُواْ عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ مِنۡهُمۡ عَذَابٌ أَلِيمٌ٧٣[المائدة: ۷۳]

﴿قُلۡ أَيُّ شَيۡءٍ أَكۡبَرُ شَهَٰدَةٗۖ قُلِ ٱللَّهُۖ شَهِيدُۢ بَيۡنِي وَبَيۡنَكُمۡۚ وَأُوحِيَ إِلَيَّ هَٰذَا ٱلۡقُرۡءَانُ لِأُنذِرَكُم بِهِۦ وَمَنۢ بَلَغَۚ أَئِنَّكُمۡ لَتَشۡهَدُونَ أَنَّ مَعَ ٱللَّهِ ءَالِهَةً أُخۡرَىٰۚ قُل لَّآ أَشۡهَدُۚ قُلۡ إِنَّمَا هُوَ إِلَٰهٞ وَٰحِدٞ وَإِنَّنِي بَرِيٓءٞ مِّمَّا تُشۡرِكُونَ١٩[الأنعام: ۱۹]

﴿ذَٰلِكُمُ ٱللَّهُ رَبُّكُمۡۖ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۖ خَٰلِقُ كُلِّ شَيۡءٖ فَٱعۡبُدُوهُۚ وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ وَكِيلٞ١٠٢[الأنعام: ۱۰۲]

﴿ٱتَّبِعۡ مَآ أُوحِيَ إِلَيۡكَ مِن رَّبِّكَۖ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۖ وَأَعۡرِضۡ عَنِ ٱلۡمُشۡرِكِينَ١٠٦[الأنعام: ۱۰۶]

﴿قُلۡ يَٰٓأَيُّهَا ٱلنَّاسُ إِنِّي رَسُولُ ٱللَّهِ إِلَيۡكُمۡ جَمِيعًا ٱلَّذِي لَهُۥ مُلۡكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ يُحۡيِۦ وَيُمِيتُۖ فَ‍َٔامِنُواْ بِٱللَّهِ وَرَسُولِهِ ٱلنَّبِيِّ ٱلۡأُمِّيِّ ٱلَّذِي يُؤۡمِنُ بِٱللَّهِ وَكَلِمَٰتِهِۦ وَٱتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمۡ تَهۡتَدُونَ١٥٨[الأعراف: ۱۵۸]

﴿ٱتَّخَذُوٓاْ أَحۡبَارَهُمۡ وَرُهۡبَٰنَهُمۡ أَرۡبَابٗا مِّن دُونِ ٱللَّهِ وَٱلۡمَسِيحَ ٱبۡنَ مَرۡيَمَ وَمَآ أُمِرُوٓاْ إِلَّا لِيَعۡبُدُوٓاْ إِلَٰهٗا وَٰحِدٗاۖ لَّآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۚ سُبۡحَٰنَهُۥ عَمَّا يُشۡرِكُونَ٣١[التوبة: ۳۱]

﴿فَإِن تَوَلَّوۡاْ فَقُلۡ حَسۡبِيَ ٱللَّهُ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۖ عَلَيۡهِ تَوَكَّلۡتُۖ وَهُوَ رَبُّ ٱلۡعَرۡشِ ٱلۡعَظِيمِ١٢٩[التوبة: ۱۲۹]

﴿فَإِلَّمۡ يَسۡتَجِيبُواْ لَكُمۡ فَٱعۡلَمُوٓاْ أَنَّمَآ أُنزِلَ بِعِلۡمِ ٱللَّهِ وَأَن لَّآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۖ فَهَلۡ أَنتُم مُّسۡلِمُونَ١٤[هود: ۱۴]

﴿كَذَٰلِكَ أَرۡسَلۡنَٰكَ فِيٓ أُمَّةٖ قَدۡ خَلَتۡ مِن قَبۡلِهَآ أُمَمٞ لِّتَتۡلُوَاْ عَلَيۡهِمُ ٱلَّذِيٓ أَوۡحَيۡنَآ إِلَيۡكَ وَهُمۡ يَكۡفُرُونَ بِٱلرَّحۡمَٰنِۚ قُلۡ هُوَ رَبِّي لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ عَلَيۡهِ تَوَكَّلۡتُ وَإِلَيۡهِ مَتَابِ٣٠[الرعد: ۳۰]

﴿هَٰذَا بَلَٰغٞ لِّلنَّاسِ وَلِيُنذَرُواْ بِهِۦ وَلِيَعۡلَمُوٓاْ أَنَّمَا هُوَ إِلَٰهٞ وَٰحِدٞ وَلِيَذَّكَّرَ أُوْلُواْ ٱلۡأَلۡبَٰبِ٥٢[إبراهيم: ۵۲]

﴿يُنَزِّلُ ٱلۡمَلَٰٓئِكَةَ بِٱلرُّوحِ مِنۡ أَمۡرِهِۦ عَلَىٰ مَن يَشَآءُ مِنۡ عِبَادِهِۦٓ أَنۡ أَنذِرُوٓاْ أَنَّهُۥ لَآ إِلَٰهَ إِلَّآ أَنَا۠ فَٱتَّقُونِ٢[النحل: ۲]

﴿إِلَٰهُكُمۡ إِلَٰهٞ وَٰحِدٞۚ فَٱلَّذِينَ لَا يُؤۡمِنُونَ بِٱلۡأٓخِرَةِ قُلُوبُهُم مُّنكِرَةٞ وَهُم مُّسۡتَكۡبِرُونَ٢٢[النحل: ۲۲]

﴿وَقَالَ ٱللَّهُ لَا تَتَّخِذُوٓاْ إِلَٰهَيۡنِ ٱثۡنَيۡنِۖ إِنَّمَا هُوَ إِلَٰهٞ وَٰحِدٞ فَإِيَّٰيَ فَٱرۡهَبُونِ٥١[النحل: ۵۱]

﴿قُلۡ إِنَّمَآ أَنَا۠ بَشَرٞ مِّثۡلُكُمۡ يُوحَىٰٓ إِلَيَّ أَنَّمَآ إِلَٰهُكُمۡ إِلَٰهٞ وَٰحِدٞۖ فَمَن كَانَ يَرۡجُواْ لِقَآءَ رَبِّهِۦ فَلۡيَعۡمَلۡ عَمَلٗا صَٰلِحٗا وَلَا يُشۡرِكۡ بِعِبَادَةِ رَبِّهِۦٓ أَحَدَۢا١١٠[الكهف: ۱۱۰]

﴿ٱللَّهُ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۖ لَهُ ٱلۡأَسۡمَآءُ ٱلۡحُسۡنَىٰ٨[طه: ۸]

﴿إِنَّنِيٓ أَنَا ٱللَّهُ لَآ إِلَٰهَ إِلَّآ أَنَا۠ فَٱعۡبُدۡنِي وَأَقِمِ ٱلصَّلَوٰةَ لِذِكۡرِيٓ١٤[طه: ۱۴]

﴿إِنَّمَآ إِلَٰهُكُمُ ٱللَّهُ ٱلَّذِي لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۚ وَسِعَ كُلَّ شَيۡءٍ عِلۡمٗا٩٨[طه: ۹۸]

﴿وَمَآ أَرۡسَلۡنَا مِن قَبۡلِكَ مِن رَّسُولٍ إِلَّا نُوحِيٓ إِلَيۡهِ أَنَّهُۥ لَآ إِلَٰهَ إِلَّآ أَنَا۠ فَٱعۡبُدُونِ٢٥[الأنبياء: ۲۵]

﴿قُلۡ إِنَّمَا يُوحَىٰٓ إِلَيَّ أَنَّمَآ إِلَٰهُكُمۡ إِلَٰهٞ وَٰحِدٞۖ فَهَلۡ أَنتُم مُّسۡلِمُونَ١٠٨[الأنبياء: ۱۰۸]

﴿وَلِكُلِّ أُمَّةٖ جَعَلۡنَا مَنسَكٗا لِّيَذۡكُرُواْ ٱسۡمَ ٱللَّهِ عَلَىٰ مَا رَزَقَهُم مِّنۢ بَهِيمَةِ ٱلۡأَنۡعَٰمِۗ فَإِلَٰهُكُمۡ إِلَٰهٞ وَٰحِدٞ فَلَهُۥٓ أَسۡلِمُواْۗ وَبَشِّرِ ٱلۡمُخۡبِتِينَ٣٤[الحج: ۳۴]

﴿وَلَقَدۡ أَرۡسَلۡنَا نُوحًا إِلَىٰ قَوۡمِهِۦ فَقَالَ يَٰقَوۡمِ ٱعۡبُدُواْ ٱللَّهَ مَا لَكُم مِّنۡ إِلَٰهٍ غَيۡرُهُۥٓۚ أَفَلَا تَتَّقُونَ٢٣[المؤمنون: ۲۳]

﴿مَا ٱتَّخَذَ ٱللَّهُ مِن وَلَدٖ وَمَا كَانَ مَعَهُۥ مِنۡ إِلَٰهٍۚ إِذٗا لَّذَهَبَ كُلُّ إِلَٰهِۢ بِمَا خَلَقَ وَلَعَلَا بَعۡضُهُمۡ عَلَىٰ بَعۡضٖۚ سُبۡحَٰنَ ٱللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ٩١[المؤمنون: ۹۱]

﴿فَتَعَٰلَى ٱللَّهُ ٱلۡمَلِكُ ٱلۡحَقُّۖ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ ٱلۡعَرۡشِ ٱلۡكَرِيمِ١١٦[المؤمنون: ۱۱۶]

﴿ٱللَّهُ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ ٱلۡعَرۡشِ ٱلۡعَظِيمِ۩٢٦[النمل: ۲۶]

﴿وَهُوَ ٱللَّهُ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۖ لَهُ ٱلۡحَمۡدُ فِي ٱلۡأُولَىٰ وَٱلۡأٓخِرَةِۖ وَلَهُ ٱلۡحُكۡمُ وَإِلَيۡهِ تُرۡجَعُونَ٧٠[القصص: ۷۰]

﴿وَلَا تَدۡعُ مَعَ ٱللَّهِ إِلَٰهًا ءَاخَرَۘ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۚ كُلُّ شَيۡءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجۡهَهُۥۚ لَهُ ٱلۡحُكۡمُ وَإِلَيۡهِ تُرۡجَعُونَ٨٨[القصص: ۸۸]

﴿يَٰٓأَيُّهَا ٱلنَّاسُ ٱذۡكُرُواْ نِعۡمَتَ ٱللَّهِ عَلَيۡكُمۡۚ هَلۡ مِنۡ خَٰلِقٍ غَيۡرُ ٱللَّهِ يَرۡزُقُكُم مِّنَ ٱلسَّمَآءِ وَٱلۡأَرۡضِۚ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۖ فَأَنَّىٰ تُؤۡفَكُونَ٣[فاطر: ۳]

﴿قُلۡ إِنَّمَآ أَنَا۠ مُنذِرٞۖ وَمَا مِنۡ إِلَٰهٍ إِلَّا ٱللَّهُ ٱلۡوَٰحِدُ ٱلۡقَهَّارُ٦٥[ص: ۶۵]

﴿خَلَقَكُم مِّن نَّفۡسٖ وَٰحِدَةٖ ثُمَّ جَعَلَ مِنۡهَا زَوۡجَهَا وَأَنزَلَ لَكُم مِّنَ ٱلۡأَنۡعَٰمِ ثَمَٰنِيَةَ أَزۡوَٰجٖۚ يَخۡلُقُكُمۡ فِي بُطُونِ أُمَّهَٰتِكُمۡ خَلۡقٗا مِّنۢ بَعۡدِ خَلۡقٖ فِي ظُلُمَٰتٖ ثَلَٰثٖۚ ذَٰلِكُمُ ٱللَّهُ رَبُّكُمۡ لَهُ ٱلۡمُلۡكُۖ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۖ فَأَنَّىٰ تُصۡرَفُونَ٦[الزمر: ۶]

﴿غَافِرِ ٱلذَّنۢبِ وَقَابِلِ ٱلتَّوۡبِ شَدِيدِ ٱلۡعِقَابِ ذِي ٱلطَّوۡلِۖ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۖ إِلَيۡهِ ٱلۡمَصِيرُ٣[غافر: ۳]

﴿ذَٰلِكُمُ ٱللَّهُ رَبُّكُمۡ خَٰلِقُ كُلِّ شَيۡءٖ لَّآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۖ فَأَنَّىٰ تُؤۡفَكُونَ٦٢[غافر: ۶۲]

﴿هُوَ ٱلۡحَيُّ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ فَٱدۡعُوهُ مُخۡلِصِينَ لَهُ ٱلدِّينَۗ ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ٦٥[غافر: ۶۵]

﴿قُلۡ إِنَّمَآ أَنَا۠ بَشَرٞ مِّثۡلُكُمۡ يُوحَىٰٓ إِلَيَّ أَنَّمَآ إِلَٰهُكُمۡ إِلَٰهٞ وَٰحِدٞ فَٱسۡتَقِيمُوٓاْ إِلَيۡهِ وَٱسۡتَغۡفِرُوهُۗ وَوَيۡلٞ لِّلۡمُشۡرِكِينَ٦ ٱلَّذِينَ لَا يُؤۡتُونَ ٱلزَّكَوٰةَ وَهُم بِٱلۡأٓخِرَةِ هُمۡ كَٰفِرُونَ٧[فصلت: ۶-۷]

﴿وَهُوَ ٱلَّذِي فِي ٱلسَّمَآءِ إِلَٰهٞ وَفِي ٱلۡأَرۡضِ إِلَٰهٞۚ وَهُوَ ٱلۡحَكِيمُ ٱلۡعَلِيمُ٨٤[الزخرف: ۸۴]

﴿لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ يُحۡيِۦ وَيُمِيتُۖ رَبُّكُمۡ وَرَبُّ ءَابَآئِكُمُ ٱلۡأَوَّلِينَ٨[الدخان: ۸]

﴿فَٱعۡلَمۡ أَنَّهُۥ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا ٱللَّهُ وَٱسۡتَغۡفِرۡ لِذَنۢبِكَ وَلِلۡمُؤۡمِنِينَ وَٱلۡمُؤۡمِنَٰتِۗ وَٱللَّهُ يَعۡلَمُ مُتَقَلَّبَكُمۡ وَمَثۡوَىٰكُمۡ١٩[محمد: ۱۹]

﴿هُوَ ٱللَّهُ ٱلَّذِي لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۖ عَٰلِمُ ٱلۡغَيۡبِ وَٱلشَّهَٰدَةِۖ هُوَ ٱلرَّحۡمَٰنُ ٱلرَّحِيمُ٢٢ هُوَ ٱللَّهُ ٱلَّذِي لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ٱلۡمَلِكُ ٱلۡقُدُّوسُ ٱلسَّلَٰمُ ٱلۡمُؤۡمِنُ ٱلۡمُهَيۡمِنُ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡجَبَّارُ ٱلۡمُتَكَبِّرُۚ سُبۡحَٰنَ ٱللَّهِ عَمَّا يُشۡرِكُونَ٢٣[الحشر: ۲۲-۲۳]

﴿ٱللَّهُ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۚ وَعَلَى ٱللَّهِ فَلۡيَتَوَكَّلِ ٱلۡمُؤۡمِنُونَ١٣[التغابن: ۱۳]

﴿رَّبُّ ٱلۡمَشۡرِقِ وَٱلۡمَغۡرِبِ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ فَٱتَّخِذۡهُ وَكِيلٗا٩[المزمل: ۹]

﴿إِلَٰهِ ٱلنَّاسِ٣[الناس: ۳]

***

توضیح موضوع: تاریخ انبیاء نشان می‌دهد که همه‌ی آن‌ها دعوت خود را از توحید و یگانگی خدا، و نفی شرک و چندگانه‌پرستی و هرگونه بت‌پرستی آغاز کردند و در واقع هیچ اصلاحی در جوامع انسانی بدون این دعوت میّسر نیست، چرا که وحدت جامعه و همکاری و تعاون و ایثار و فداکاری، همه اموری هستند که از ریشه‌ی «توحید معبود» سیراب می‌شوند.

امّا شرک و چندگانه‌پرستی، سرچشمه‌ی هرگونه پراکندگی و تضاد و تعارض و خودکامگی و خودمحوری و انحصارطلبی است و پیوند این مفاهیم با شرک و بت‌پرستی به مفهوم وسیعش چندان مخفی نیست.

به همین دلیل پیامبران برای اصلاحاتِ وسیع خویش، همه از توحید و یگانگی شروع کرده‌اند؛ توحید معبود (الله) و سپس «توحید کلمه» و «توحید عمل» و «توحید جامعه».

و خداوند که به وجود آورنده و آفریدگار عالم است، هم در «ذات» و هم در «صفات» و هم در «افعال» و هم در «عبادت» یکتا و یگانه و بی‌همتا و منفرد است و شریک و انبازی ندارد:

۱- توحید و یگانگی ذات: یعنی خداوند دارای اجزاء و اعضاء نیست، چون اجزاء از ویژگی پدیده‌هاست و خدا یکی است و دوّمی برای او تصور نمی‌شود و شبیه و نظیر، و همتا و همسنگ، و همبر و شریک، و انباز و مانند ندارد، نه چیزی به او شبیه است و نه او به چیزی، چرا که یک وجود بی‌نهایتِ کامل، دارای چنین صفاتی می‌باشد.

۲- توحید و یگانگی صفات: یعنی خداوند، دارای چند قدرت یا چند اراده و علم نیست، و هیچ اَحدی صفتی چون صفت او، یا قدرتی چون قدرت او، یا اراده‌ای چون اراده‌ی او را ندارد و همان‌گونه که ذات خداوند ازلی و ابدی است؛ صفات او همچون علم و قدرت و مانند این‌ها، ازلی و ابدی می‌باشد، و این صفات زائد بر ذات او نیست و جنبه‌ی عارض و معروض ندارد، بلکه عین ذات او است و صفات او از یکدیگر جدا هم نمی‌باشد، یعنی علم و قدرت او یکی است و هر دو عین ذاتِ او است.

۳- توحید افعال: یعنی در ایجاد عالَم خدای دیگری با او مشارکت نکرده است و فرزند و همسری ندارد که کمک حال او باشد، بلکه هر وجودی، هر حرکتی، و هر فعلی که در عالَم است به ذات پاک او برمی‌گردد و مسبّب الاسباب، و علّة العلل فقط ذات پاک او می‌باشد.

البته «توحید افعالی» خود شاخه‌های زیادی دارد که ما به مهترین آن‌ها اشاره می‌کنیم که عبارتند از:

الف) توحید خالقیّت: خالق و آفریدگار همه‌ی موجودات یکی است ﴿قُلِ ٱللَّهُ خَٰلِقُ كُلِّ شَيۡءٖ[الرعد: ۱۶].

ب) توحید ربوبیّت: یعنی آفریدگار، مدبّر، مدیر، سرپرست، متصرّف در امور، مربّی، و معبود تمام عالَم هستی، از عرش تا فرش، و از ذرّه تا اتم، تنها و تنها خای یکتا و یگانه است. ﴿قُلۡ أَغَيۡرَ ٱللَّهِ أَبۡغِي رَبّٗا وَهُوَ رَبُّ كُلِّ شَيۡءٖۚ[الأنعام: ۱۶۴].

ج) توحید در تشریع و قانون‌گذاری: یعنی تشریع و قانون‌گذاری فقط مخصوص خداوند است و غیر او صلاحیّت و لیاقت قانون‌گذاری نخواهد داشت، چون غیر او در تدبیر جهان سهمی ندارد تا قوانینی هماهنگ با نظام تکوین وضع کند. چرا که وضع قوانین صد درصد عادلانه از توان تمام علوم تجربی و اختراعات و اکتشافات و تفکرات ادبی و فلسفی بشری خارج است و تنها خداوند است که به نیازها و خواسته‌های موجودات و مخلوقات آگاه است، و قوانین و ضوابطی صددرصد عادلانه وضع کند. ﴿وَمَن لَّمۡ يَحۡكُم بِمَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ فَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡكَٰفِرُونَ٤٤[المائدة: ۴۴].

د) توحید در مالکیّت: یعنی مالکیّت حقیقی و سلطه‌ی تکوینی، و مالکیّت حقوقی و سلطه‌ی قانونی بر چیزی، همه از جانب خداوند است و هر مالکیّت و سلطه‌ی جزئی و مجازی، از مالکیّت و سلطه‌ی حقیقی او سرچشمه می‌گیرد. ﴿وَلِلَّهِ مُلۡكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۗ[آل عمران: ۱۸۹].

ه‍) توحید حاکمیّت: یعنی مالک اصلی و صاحب حقیقی تمام حکومت‌ها، مسئولیت‌ها، تنظیم برنامه‌ها، اجرای مدیریت‌ها، و جلوگیری از تعدیّات و تجاوزها، فقط خداوند است و تمام حکومت‌ها به حکومت الهی منتهی می‌شود. ﴿إِنِ ٱلۡحُكۡمُ إِلَّا لِلَّهِۖ[يوسف: ۶۷].

و) توحید اطاعت: یعنی تنها مقامِ «واجب‌الاطاعة» در جهان هستی، ذات پاک خداوند است، و مشروعیت اطاعت از هر مقام دیگری، باید از همینجا سرچشمه گیرد. ﴿يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ أَطِيعُواْ ٱللَّهَ وَأَطِيعُواْ ٱلرَّسُولَ وَأُوْلِي ٱلۡأَمۡرِ مِنكُمۡۖ[النساء: ۵۹] و اوامر زمامداران اسلامی در صورتی محترم و قابل اجرا است که با تعلیمات الهی و اصول شریعت اسلام سازگار باشد و مصداق ﴿لَا يَعۡصِينَكَ فِي مَعۡرُوفٖ[الممتحنة: ۱۲] گردد.

و چه دورند کسانی که اوامر و فرامین زمامداران را واجب‌الاطاعة می‌دانند، هر چه باشد و از هر کس که باشد، چیزی که نه با عقل سازگار است و نه با حکم و شرع و قرآن!

خداوند برای پیامبر ج می‌فرماید: ﴿لَا يَعۡصِينَكَ فِي مَعۡرُوفٖ[الممتحنة: ۱۲]؛ از نکته‌هایی که از این آیه استفاده می‌شود این است که اطاعت از پیامبر ج را مقید به «معروف» کرده است با اینکه پیامبر ج معصوم است و هرگز امر به «منکر» نمی‌کند، ولی این تعبیر به عنوان الگویی برای تمام او امری است که از زمامداران اسلامی صادر می‌شود که اوامر آن‌ها در صورتی محترم و قابل اجراء است که با تعلیمات الهی سازگار و هماهنگ باشد.

۴- توحید در عبادت: یعنی تنها باید او را پرستش و عبادت و کرنش و سجده کرد و غیر او شایسته و سزاوار پرستش و عبودیّت نیست، چرا که عبادت باید برای کسی باشد که کمالِ مطلق و مطلقِ کمال است؛ کسی که از همگان بی‌نیاز است و بخشنده‌ی همه‌ی نعمت‌ها و آفریننده‌ی همه‌ی موجودات و روزی‌دهنده‌ی همه‌ی مخلوقات، و مدیر همه‌ی نظام گیتی، و سرپرست همه‌ی عالم است، و این صفات جز در ذات پاک خداوند متعال جمع نمی‌گردد.

و دلایل و براهین زیادی از قرآن و سنّت [دلائل نقلی] بر یگانگی و وحدانیّت خداوند دلالت می‌کند که در اینجا ما فقط به یک دلیل از دلایل عقلی اشاره می‌کنیم که به «برهان تمانع» مشهور است. و آن دلیل این است که به وجودآورنده‌ی عالَم، خدایی است یگانه، زیر اگر به وجودآورنده‌ی عالم دو خدا باشد، چیزی از ممکنات [به خاطر تعارض آن دو] به وجود نمی‌آید.

توضیح آن که: اگر دو خدا وجود داشته باشد، چیزی به وجود نمی‌آید، برای اینکه یا بر انجامِ فعلی ممکن، متّحد می‌شوند، و یا دچار اختلاف می‌گردند، مثلاً در ایجاد زید:

اگر بر ایجاد او متحّد شوند، یا او را با هم به وجود می‌آورند، و این مستلزم وجودِ دو مؤثر در ایجاد یک چیز است، و اشتراک و همیاری آن دو، دلیل بر عدمِ امکانِ اقدام یکی از آن دو به تنهایی است، پس در این صورت هر دو عاجزند، و عاجز لایق خدایی نیست. و یا اینکه او را به نوبت خلق می‌کنند که در این صورت لازم می‌آید یکی از آن دو بعضی از او را، و دیگری بقیه‌ی او را بسازد، باز این مستلزم عَجز آن‌هاست چون وقتی که قدرت یکی از آن دو بر ایجاد بعضی از زید تعلق گرفت، مانع تعلقِ قدرتِ دیگری می‌شود، در حالی که دوّمی نمی‌تواند مخالفت کند؛ و این نیز عَجز است، و این فرض بر هر یک از آن‌ها قابل تصور است و لازمه‌‌ی آن عاجز بودنِ هر دوی آن‌هاست، و اگر در ایجاد یا عدم ایجاد او اختلاف داشته باشند:

به اینگونه که یکی از آن دو بخواهد او را ایجاد کند و دیگری نخواهد، پس یا اراده‌ی هر دو تحقق می‌یابد - و این محال است- زیرا مستلزم جمع دو ضد است (بود و نبودِ یک چیز در آنِ واحد و از جهت واحد قابل جمع نیست). و یا اینکه یکی از آن دو اراده‌ی خود را اجراء می‌کند، و لازمه‌ی آن، ناتوانی دیگری است که نتوانسته اراده‌ی خود را به اجراء درآورد، و هم‌چنین نشانه‌ی عجز آن یکی است که اراده‌اش را اجرا کرده است برای اینکه او هم مثل و شبیه اوّلی است، و شبیه عاجز، عاجز است؛ گذشته از این باید که این کائنات متعدد، فقط به واحدی ختم شود، چون اصل در معدودات یک است نه متعدد، زیرا هر مجموعه‌ای از یک شروع می‌شود. [ر.ک: شرح عقاید اهل ‌سنّت ص ۵۵]