بهشت
﴿وَبَشِّرِ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ أَنَّ لَهُمۡ جَنَّٰتٖ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُۖ كُلَّمَا رُزِقُواْ مِنۡهَا مِن ثَمَرَةٖ رِّزۡقٗا قَالُواْ هَٰذَا ٱلَّذِي رُزِقۡنَا مِن قَبۡلُۖ وَأُتُواْ بِهِۦ مُتَشَٰبِهٗاۖ وَلَهُمۡ فِيهَآ أَزۡوَٰجٞ مُّطَهَّرَةٞۖ وَهُمۡ فِيهَا خَٰلِدُونَ٢٥﴾[البقرة: ۲۵]
﴿وَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ أُوْلَٰٓئِكَ أَصۡحَٰبُ ٱلۡجَنَّةِۖ هُمۡ فِيهَا خَٰلِدُونَ٨٢﴾[البقرة: ۸۲]
﴿قُلۡ أَؤُنَبِّئُكُم بِخَيۡرٖ مِّن ذَٰلِكُمۡۖ لِلَّذِينَ ٱتَّقَوۡاْ عِندَ رَبِّهِمۡ جَنَّٰتٞ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ خَٰلِدِينَ فِيهَا وَأَزۡوَٰجٞ مُّطَهَّرَةٞ وَرِضۡوَٰنٞ مِّنَ ٱللَّهِۗ وَٱللَّهُ بَصِيرُۢ بِٱلۡعِبَادِ١٥﴾[آل عمران: ۱۵]
﴿وَسَارِعُوٓاْ إِلَىٰ مَغۡفِرَةٖ مِّن رَّبِّكُمۡ وَجَنَّةٍ عَرۡضُهَا ٱلسَّمَٰوَٰتُ وَٱلۡأَرۡضُ أُعِدَّتۡ لِلۡمُتَّقِينَ١٣٣﴾[آل عمران: ۱۳۳]
﴿أُوْلَٰٓئِكَ جَزَآؤُهُم مَّغۡفِرَةٞ مِّن رَّبِّهِمۡ وَجَنَّٰتٞ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ خَٰلِدِينَ فِيهَاۚ وَنِعۡمَ أَجۡرُ ٱلۡعَٰمِلِينَ١٣٦﴾[آل عمران: ۱۳۶]
﴿وَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ سَنُدۡخِلُهُمۡ جَنَّٰتٖ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ خَٰلِدِينَ فِيهَآ أَبَدٗاۖ لَّهُمۡ فِيهَآ أَزۡوَٰجٞ مُّطَهَّرَةٞۖ وَنُدۡخِلُهُمۡ ظِلّٗا ظَلِيلًا٥٧﴾[النساء: ۵۷]
﴿فَأَثَٰبَهُمُ ٱللَّهُ بِمَا قَالُواْ جَنَّٰتٖ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ خَٰلِدِينَ فِيهَاۚ وَذَٰلِكَ جَزَآءُ ٱلۡمُحۡسِنِينَ٨٥﴾[المائدة: ۸۵]
﴿قَالَ ٱللَّهُ هَٰذَا يَوۡمُ يَنفَعُ ٱلصَّٰدِقِينَ صِدۡقُهُمۡۚ لَهُمۡ جَنَّٰتٞ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ خَٰلِدِينَ فِيهَآ أَبَدٗاۖ رَّضِيَ ٱللَّهُ عَنۡهُمۡ وَرَضُواْ عَنۡهُۚ ذَٰلِكَ ٱلۡفَوۡزُ ٱلۡعَظِيمُ١١٩﴾[المائدة: ۱۱۹]
﴿وَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ لَا نُكَلِّفُ نَفۡسًا إِلَّا وُسۡعَهَآ أُوْلَٰٓئِكَ أَصۡحَٰبُ ٱلۡجَنَّةِۖ هُمۡ فِيهَا خَٰلِدُونَ٤٢﴾[الأعراف: ۴۲]
﴿مَّثَلُ ٱلۡجَنَّةِ ٱلَّتِي وُعِدَ ٱلۡمُتَّقُونَۖ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُۖ أُكُلُهَا دَآئِمٞ وَظِلُّهَاۚ تِلۡكَ عُقۡبَى ٱلَّذِينَ ٱتَّقَواْ...﴾[الرعد: ۳۵]
﴿وَأُدۡخِلَ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ جَنَّٰتٖ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ خَٰلِدِينَ فِيهَا بِإِذۡنِ رَبِّهِمۡۖ تَحِيَّتُهُمۡ فِيهَا سَلَٰمٌ٢٣﴾[إبراهيم: ۲۳]
﴿إِنَّ ٱلۡمُتَّقِينَ فِي جَنَّٰتٖ وَعُيُونٍ٤٥ ٱدۡخُلُوهَا بِسَلَٰمٍ ءَامِنِينَ٤٦ وَنَزَعۡنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنۡ غِلٍّ إِخۡوَٰنًا عَلَىٰ سُرُرٖ مُّتَقَٰبِلِينَ٤٧ لَا يَمَسُّهُمۡ فِيهَا نَصَبٞ وَمَا هُم مِّنۡهَا بِمُخۡرَجِينَ٤٨﴾[الحجر: ۴۵-۴۸]
﴿ٱلَّذِينَ تَتَوَفَّىٰهُمُ ٱلۡمَلَٰٓئِكَةُ طَيِّبِينَ يَقُولُونَ سَلَٰمٌ عَلَيۡكُمُ ٱدۡخُلُواْ ٱلۡجَنَّةَ بِمَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ٣٢﴾[النحل: ۳۲]
﴿إِنَّ ٱللَّهَ يُدۡخِلُ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ جَنَّٰتٖ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُۚ إِنَّ ٱللَّهَ يَفۡعَلُ مَا يُرِيدُ١٤﴾[الحج: ۱۴]
﴿إِنَّ ٱللَّهَ يُدۡخِلُ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ جَنَّٰتٖ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ يُحَلَّوۡنَ فِيهَا مِنۡ أَسَاوِرَ مِن ذَهَبٖ وَلُؤۡلُؤٗاۖ وَلِبَاسُهُمۡ فِيهَا حَرِيرٞ٢٣ وَهُدُوٓاْ إِلَى ٱلطَّيِّبِ مِنَ ٱلۡقَوۡلِ وَهُدُوٓاْ إِلَىٰ صِرَٰطِ ٱلۡحَمِيدِ٢٤﴾[الحج: ۲۳-۲۴]
﴿إِنَّ أَصۡحَٰبَ ٱلۡجَنَّةِ ٱلۡيَوۡمَ فِي شُغُلٖ فَٰكِهُونَ٥٥ هُمۡ وَأَزۡوَٰجُهُمۡ فِي ظِلَٰلٍ عَلَى ٱلۡأَرَآئِكِ مُتَّكُِٔونَ٥٦ لَهُمۡ فِيهَا فَٰكِهَةٞ وَلَهُم مَّا يَدَّعُونَ٥٧ سَلَٰمٞ قَوۡلٗا مِّن رَّبّٖ رَّحِيمٖ٥٨﴾[يس: ۵۵-۵۸]
﴿وَسِيقَ ٱلَّذِينَ ٱتَّقَوۡاْ رَبَّهُمۡ إِلَى ٱلۡجَنَّةِ زُمَرًاۖ حَتَّىٰٓ إِذَا جَآءُوهَا وَفُتِحَتۡ أَبۡوَٰبُهَا وَقَالَ لَهُمۡ خَزَنَتُهَا سَلَٰمٌ عَلَيۡكُمۡ طِبۡتُمۡ فَٱدۡخُلُوهَا خَٰلِدِينَ٧٣﴾[الزمر: ۷۳]
﴿ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ بَِٔايَٰتِنَا وَكَانُواْ مُسۡلِمِينَ٦٩ ٱدۡخُلُواْ ٱلۡجَنَّةَ أَنتُمۡ وَأَزۡوَٰجُكُمۡ تُحۡبَرُونَ٧٠ يُطَافُ عَلَيۡهِم بِصِحَافٖ مِّن ذَهَبٖ وَأَكۡوَابٖۖ وَفِيهَا مَا تَشۡتَهِيهِ ٱلۡأَنفُسُ وَتَلَذُّ ٱلۡأَعۡيُنُۖ وَأَنتُمۡ فِيهَا خَٰلِدُونَ٧١ وَتِلۡكَ ٱلۡجَنَّةُ ٱلَّتِيٓ أُورِثۡتُمُوهَا بِمَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ٧٢ لَكُمۡ فِيهَا فَٰكِهَةٞ كَثِيرَةٞ مِّنۡهَا تَأۡكُلُونَ٧٣﴾[الزخرف: ۶۹-۷۳]
﴿إِنَّ ٱلۡمُتَّقِينَ فِي مَقَامٍ أَمِينٖ٥١ فِي جَنَّٰتٖ وَعُيُونٖ٥٢ يَلۡبَسُونَ مِن سُندُسٖ وَإِسۡتَبۡرَقٖ مُّتَقَٰبِلِينَ٥٣ كَذَٰلِكَ وَزَوَّجۡنَٰهُم بِحُورٍ عِينٖ٥٤ يَدۡعُونَ فِيهَا بِكُلِّ فَٰكِهَةٍ ءَامِنِينَ٥٥ لَا يَذُوقُونَ فِيهَا ٱلۡمَوۡتَ إِلَّا ٱلۡمَوۡتَةَ ٱلۡأُولَىٰۖ وَوَقَىٰهُمۡ عَذَابَ ٱلۡجَحِيمِ٥٦﴾[الدخان: ۵۱-۵۶]
﴿سَيَهۡدِيهِمۡ وَيُصۡلِحُ بَالَهُمۡ٥ وَيُدۡخِلُهُمُ ٱلۡجَنَّةَ عَرَّفَهَا لَهُمۡ٦﴾[محمد: ۵-۶]
﴿إِنَّ ٱللَّهَ يُدۡخِلُ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ جَنَّٰتٖ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ...﴾[محمد: ۱۲]
﴿مَّثَلُ ٱلۡجَنَّةِ ٱلَّتِي وُعِدَ ٱلۡمُتَّقُونَۖ فِيهَآ أَنۡهَٰرٞ مِّن مَّآءٍ غَيۡرِ ءَاسِنٖ وَأَنۡهَٰرٞ مِّن لَّبَنٖ لَّمۡ يَتَغَيَّرۡ طَعۡمُهُۥ وَأَنۡهَٰرٞ مِّنۡ خَمۡرٖ لَّذَّةٖ لِّلشَّٰرِبِينَ وَأَنۡهَٰرٞ مِّنۡ عَسَلٖ مُّصَفّٗىۖ وَلَهُمۡ فِيهَا مِن كُلِّ ٱلثَّمَرَٰتِ وَمَغۡفِرَةٞ مِّن رَّبِّهِمۡ...﴾[محمد: ۱۵]
﴿وَأُزۡلِفَتِ ٱلۡجَنَّةُ لِلۡمُتَّقِينَ غَيۡرَ بَعِيدٍ٣١ هَٰذَا مَا تُوعَدُونَ لِكُلِّ أَوَّابٍ حَفِيظٖ٣٢ مَّنۡ خَشِيَ ٱلرَّحۡمَٰنَ بِٱلۡغَيۡبِ وَجَآءَ بِقَلۡبٖ مُّنِيبٍ٣٣ ٱدۡخُلُوهَا بِسَلَٰمٖۖ ذَٰلِكَ يَوۡمُ ٱلۡخُلُودِ٣٤ لَهُم مَّا يَشَآءُونَ فِيهَا وَلَدَيۡنَا مَزِيدٞ٣٥﴾[ق: ۳۱-۳۵]
﴿إِنَّ ٱلۡمُتَّقِينَ فِي جَنَّٰتٖ وَنَعِيمٖ١٧ فَٰكِهِينَ بِمَآ ءَاتَىٰهُمۡ رَبُّهُمۡ وَوَقَىٰهُمۡ رَبُّهُمۡ عَذَابَ ٱلۡجَحِيمِ١٨ كُلُواْ وَٱشۡرَبُواْ هَنِيَٓٔۢا بِمَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ١٩ مُتَّكِِٔينَ عَلَىٰ سُرُرٖ مَّصۡفُوفَةٖۖ وَزَوَّجۡنَٰهُم بِحُورٍ عِينٖ٢٠ وَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَٱتَّبَعَتۡهُمۡ ذُرِّيَّتُهُم بِإِيمَٰنٍ أَلۡحَقۡنَا بِهِمۡ ذُرِّيَّتَهُمۡ وَمَآ أَلَتۡنَٰهُم مِّنۡ عَمَلِهِم مِّن شَيۡءٖۚ كُلُّ ٱمۡرِيِٕۢ بِمَا كَسَبَ رَهِينٞ٢١ وَأَمۡدَدۡنَٰهُم بِفَٰكِهَةٖ وَلَحۡمٖ مِّمَّا يَشۡتَهُونَ٢٢ يَتَنَٰزَعُونَ فِيهَا كَأۡسٗا لَّا لَغۡوٞ فِيهَا وَلَا تَأۡثِيمٞ٢٣ وَيَطُوفُ عَلَيۡهِمۡ غِلۡمَانٞ لَّهُمۡ كَأَنَّهُمۡ لُؤۡلُؤٞ مَّكۡنُونٞ٢٤ وَأَقۡبَلَ بَعۡضُهُمۡ عَلَىٰ بَعۡضٖ يَتَسَآءَلُونَ٢٥ قَالُوٓاْ إِنَّا كُنَّا قَبۡلُ فِيٓ أَهۡلِنَا مُشۡفِقِينَ٢٦ فَمَنَّ ٱللَّهُ عَلَيۡنَا وَوَقَىٰنَا عَذَابَ ٱلسَّمُومِ٢٧﴾[الطور: ۱۷-۲۷]
﴿إِنَّ ٱلۡمُتَّقِينَ فِي جَنَّٰتٖ وَنَهَرٖ٥٤ فِي مَقۡعَدِ صِدۡقٍ عِندَ مَلِيكٖ مُّقۡتَدِرِۢ٥٥﴾[القمر: ۵۴-۵۵]
﴿وَلِمَنۡ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِۦ جَنَّتَانِ٤٦ فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ٤٧ ذَوَاتَآ أَفۡنَانٖ٤٨ فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ٤٩ فِيهِمَا عَيۡنَانِ تَجۡرِيَانِ٥٠ فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ٥١ فِيهِمَا مِن كُلِّ فَٰكِهَةٖ زَوۡجَانِ٥٢ فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ٥٣ مُتَّكِِٔينَ عَلَىٰ فُرُشِۢ بَطَآئِنُهَا مِنۡ إِسۡتَبۡرَقٖۚ وَجَنَى ٱلۡجَنَّتَيۡنِ دَانٖ٥٤ فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ٥٥ فِيهِنَّ قَٰصِرَٰتُ ٱلطَّرۡفِ لَمۡ يَطۡمِثۡهُنَّ إِنسٞ قَبۡلَهُمۡ وَلَا جَآنّٞ٥٦ فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ٥٧ كَأَنَّهُنَّ ٱلۡيَاقُوتُ وَٱلۡمَرۡجَانُ٥٨ فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ٥٩ هَلۡ جَزَآءُ ٱلۡإِحۡسَٰنِ إِلَّا ٱلۡإِحۡسَٰنُ٦٠ فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ٦١ وَمِن دُونِهِمَا جَنَّتَانِ٦٢ فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ٦٣ مُدۡهَآمَّتَانِ٦٤ فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ٦٥ فِيهِمَا عَيۡنَانِ نَضَّاخَتَانِ٦٦ فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ٦٧ فِيهِمَا فَٰكِهَةٞ وَنَخۡلٞ وَرُمَّانٞ٦٨ فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ٦٩ فِيهِنَّ خَيۡرَٰتٌ حِسَانٞ٧٠ فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ٧١ حُورٞ مَّقۡصُورَٰتٞ فِي ٱلۡخِيَامِ٧٢ فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ٧٣ لَمۡ يَطۡمِثۡهُنَّ إِنسٞ قَبۡلَهُمۡ وَلَا جَآنّٞ٧٤ فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ٧٥ مُتَّكِِٔينَ عَلَىٰ رَفۡرَفٍ خُضۡرٖ وَعَبۡقَرِيٍّ حِسَانٖ٧٦ فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ٧٧ تَبَٰرَكَ ٱسۡمُ رَبِّكَ ذِي ٱلۡجَلَٰلِ وَٱلۡإِكۡرَامِ٧٨﴾[الرحمن: ۴۶-۷۸]
﴿وَأَصۡحَٰبُ ٱلۡيَمِينِ مَآ أَصۡحَٰبُ ٱلۡيَمِينِ٢٧ فِي سِدۡرٖ مَّخۡضُودٖ٢٨ وَطَلۡحٖ مَّنضُودٖ٢٩ وَظِلّٖ مَّمۡدُودٖ٣٠ وَمَآءٖ مَّسۡكُوبٖ٣١ وَفَٰكِهَةٖ كَثِيرَةٖ٣٢ لَّا مَقۡطُوعَةٖ وَلَا مَمۡنُوعَةٖ٣٣ وَفُرُشٖ مَّرۡفُوعَةٍ٣٤ إِنَّآ أَنشَأۡنَٰهُنَّ إِنشَآءٗ٣٥ فَجَعَلۡنَٰهُنَّ أَبۡكَارًا٣٦ عُرُبًا أَتۡرَابٗا٣٧ لِّأَصۡحَٰبِ ٱلۡيَمِينِ٣٨ ثُلَّةٞ مِّنَ ٱلۡأَوَّلِينَ٣٩ وَثُلَّةٞ مِّنَ ٱلۡأٓخِرِينَ٤٠﴾[الواقعة: ۲۷-۴۰]
﴿سَابِقُوٓاْ إِلَىٰ مَغۡفِرَةٖ مِّن رَّبِّكُمۡ وَجَنَّةٍ عَرۡضُهَا كَعَرۡضِ ٱلسَّمَآءِ وَٱلۡأَرۡضِ أُعِدَّتۡ لِلَّذِينَ ءَامَنُواْ بِٱللَّهِ وَرُسُلِهِۦۚ ذَٰلِكَ فَضۡلُ ٱللَّهِ يُؤۡتِيهِ مَن يَشَآءُۚ وَٱللَّهُ ذُو ٱلۡفَضۡلِ ٱلۡعَظِيمِ٢١﴾[الحديد: ۲۱]
﴿فَهُوَ فِي عِيشَةٖ رَّاضِيَةٖ٢١ فِي جَنَّةٍ عَالِيَةٖ٢٢ قُطُوفُهَا دَانِيَةٞ٢٣ كُلُواْ وَٱشۡرَبُواْ هَنِيَٓٔۢا بِمَآ أَسۡلَفۡتُمۡ فِي ٱلۡأَيَّامِ ٱلۡخَالِيَةِ٢٤﴾[الحاقة: ۲۱-۲۴]
﴿إِنَّ ٱلۡأَبۡرَارَ يَشۡرَبُونَ مِن كَأۡسٖ كَانَ مِزَاجُهَا كَافُورًا٥ عَيۡنٗا يَشۡرَبُ بِهَا عِبَادُ ٱللَّهِ يُفَجِّرُونَهَا تَفۡجِيرٗا٦﴾[الإنسان: ۵-۶]
﴿وَجَزَىٰهُم بِمَا صَبَرُواْ جَنَّةٗ وَحَرِيرٗا١٢ مُّتَّكِِٔينَ فِيهَا عَلَى ٱلۡأَرَآئِكِۖ لَا يَرَوۡنَ فِيهَا شَمۡسٗا وَلَا زَمۡهَرِيرٗا١٣ وَدَانِيَةً عَلَيۡهِمۡ ظِلَٰلُهَا وَذُلِّلَتۡ قُطُوفُهَا تَذۡلِيلٗا١٤ وَيُطَافُ عَلَيۡهِم بَِٔانِيَةٖ مِّن فِضَّةٖ وَأَكۡوَابٖ كَانَتۡ قَوَارِيرَا۠١٥ قَوَارِيرَاْ مِن فِضَّةٖ قَدَّرُوهَا تَقۡدِيرٗا١٦ وَيُسۡقَوۡنَ فِيهَا كَأۡسٗا كَانَ مِزَاجُهَا زَنجَبِيلًا١٧ عَيۡنٗا فِيهَا تُسَمَّىٰ سَلۡسَبِيلٗا١٨ وَيَطُوفُ عَلَيۡهِمۡ وِلۡدَٰنٞ مُّخَلَّدُونَ إِذَا رَأَيۡتَهُمۡ حَسِبۡتَهُمۡ لُؤۡلُؤٗا مَّنثُورٗا١٩ وَإِذَا رَأَيۡتَ ثَمَّ رَأَيۡتَ نَعِيمٗا وَمُلۡكٗا كَبِيرًا٢٠ عَٰلِيَهُمۡ ثِيَابُ سُندُسٍ خُضۡرٞ وَإِسۡتَبۡرَقٞۖ وَحُلُّوٓاْ أَسَاوِرَ مِن فِضَّةٖ وَسَقَىٰهُمۡ رَبُّهُمۡ شَرَابٗا طَهُورًا٢١ إِنَّ هَٰذَا كَانَ لَكُمۡ جَزَآءٗ وَكَانَ سَعۡيُكُم مَّشۡكُورًا٢٢﴾[الإنسان: ۱۲-۲۲]
﴿إِنَّ لِلۡمُتَّقِينَ مَفَازًا٣١ حَدَآئِقَ وَأَعۡنَٰبٗا٣٢ وَكَوَاعِبَ أَتۡرَابٗا٣٣ وَكَأۡسٗا دِهَاقٗا٣٤ لَّا يَسۡمَعُونَ فِيهَا لَغۡوٗا وَلَا كِذَّٰبٗا٣٥ جَزَآءٗ مِّن رَّبِّكَ عَطَآءً حِسَابٗا٣٦﴾[النبأ: ۳۱-۳۶]
﴿إِنَّ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ لَهُمۡ جَنَّٰتٞ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُۚ ذَٰلِكَ ٱلۡفَوۡزُ ٱلۡكَبِيرُ١١﴾[البروج: ۱۱]
﴿وُجُوهٞ يَوۡمَئِذٖ نَّاعِمَةٞ٨ لِّسَعۡيِهَا رَاضِيَةٞ٩ فِي جَنَّةٍ عَالِيَةٖ١٠ لَّا تَسۡمَعُ فِيهَا لَٰغِيَةٗ١١ فِيهَا عَيۡنٞ جَارِيَةٞ١٢ فِيهَا سُرُرٞ مَّرۡفُوعَةٞ١٣ وَأَكۡوَابٞ مَّوۡضُوعَةٞ١٤ وَنَمَارِقُ مَصۡفُوفَةٞ١٥ وَزَرَابِيُّ مَبۡثُوثَةٌ١٦﴾[الغاشية: ۸-۱۶]
﴿وَٱدۡخُلِي جَنَّتِي٣٠﴾[الفجر: ۳۰]
***
توضیح موضوع: «جنّت» [بهشت]: تمام لغتشناسان اتفاق دارند بر اینکه معنای اصلی مادهی «جنن» [که «جنّت = بهشت، از آن گرفته شده]، پوشاندن است و موارد کاربرد آن در قرآن و کلام عرب، مؤیّد این معنا میباشد.
از این ماده، واژههای مختلفی اشتقاق پیدا کرده که به آنها اشاره و علّت وجه اشتقاق نیز بیان میشود:
الف) «جنّ»: این واژه در مقابل واژهی «انسان» قرار دارد و وجه تسمیهی این موجود به «جن» این است که از دید انسانها پوشیده و پنهان است.
ب) «جنين»: به طفلی که در شکم مادر میباشد، «جنین» میگویند، چون در شکم مادر مستور و نهان است.
ج) «جنان» [قلب]: به علّت آنکه در محفظهای پنهان است.
د) «جنّت»: اگر جنت دنیوی مراد باشد، علت نامگذاری آن این است که زمین آن به واسطهی برگ و شاخهها و علفزار پوشیده شده است، از این رو به آن جنّت (بوستان و باغ) میگویند.
و اگر جنّت اخروی مراد باشد، منظور بهشت اعمال است که ثواب اعمال انسانها برای آنها پوشیده است.
ه) «مجنون»: علت نامگذاری شخص به مجنون آن است که عقل او پوشیده است و نمیتواند از آن استفاده کند.
به هر حال بهشت سرای نعمت و خوشی است که مؤمنان وارد آن میشوند و برای همیشه در آن به سر میبرند، در آن نه گرما و سرما، نه بیماری و نه مرگ وجود دارد و نه آن و نه ساکنانش از بین نمیروند. [بقره/۸۲، کهف ۱۰۷و۱۰۸، حجر/۴۸]
و اهل سنّت و جماعت معتقدند که بهشت و دوزخ هم اینک آفریده شده و موجوداند و دلائل آنها عبارتند از:
۱- قصهی آدم و حوّا: از آنجا که خداوند آنها را در بهشت جای داد و بعد آنان را از آن بیرون کرد؛ این دلیل بر آن است که بهشت هم اکنون موجود است.
۲- ظاهر آیات بر آماده کردن و مهیّا نمودن بهشت و دوزخ دلالت دارند، زیرا در آنها فعل به صورت ماضی آمده است، مانند: ﴿وَٱتَّقُواْ ٱلنَّارَ ٱلَّتِيٓ أُعِدَّتۡ لِلۡكَٰفِرِينَ١٣١﴾[آل عمران: ۱۳۱]، ﴿وَجَنَّةٍ عَرۡضُهَا ٱلسَّمَٰوَٰتُ وَٱلۡأَرۡضُ أُعِدَّتۡ لِلۡمُتَّقِينَ١٣٣﴾[آل عمران: ۱۳۳] و...
۳- عبدالله بن مسعودس به طور مرفوع حدیثی از پیامبر ج روایت کرده است که دلالت میکند بر اینکه ارواح شهداء در درون پرندگانی سبز در بهشت میگردند.
۴- تمام انبیاء مردم را به بهشت مژده داده و از دوزخ ترسانیدهاند و تأثیر اصلاحی تبشیر و انذار در صورتی قوی است که به هنگام تبشیر وانذار، جنّت و دوزخ موجود باشند.
پیرامون مکان بهشت و دوزخ بیشتر مفسرین گفتهاند که بهشت بالای آسمانهای هفتگانه و زیر عرش است. پیامبر ج میفرماید: «بهشت صد درجه است و ما بین هر دو درجهی آن، درست به اندازهی بین آسمانها و زمین است و بالاترین درجهی آن «فردوس» است که نهرهای چهارگانهی بهشت از آن منشعب میشود، و بالای آن عرش است، پس هر گاه از خداوند درخواست کردید، فردوس را از او طلب نمایید.» [ترمذی و بخاری] و گفتهاند که دوزخ در زیر زمینهای هفتگانه است.
اما بهتر این است که گفته شود جای آنها در مکانی است که غیر از خداوند کسی بدان آگاه نیست.
به هر حال ما از کُنه و ماهیّت و کیفیّت جزا و پاداش گور و بهشت و دوزخ و حدود و مرز آنچه که به جسم و جان میرسد، و مکان بهشت و دوزخ و کیفیت و چگونگی آنها نمیدانیم و همهی آنها مربوط به عالم غیب است. آری چیزی از کُنه و ماهیّت و کیفیت آنها نمیدانیم، لیکن به تمام اینها یقین و ایمان داریم و سخن از تفاصیل و کیفیّات آنها چیزهایی است که ما نمیتوانیم از آن سخن بگوئیم، و ما آنچه در وحی آمده و وحی بدان خبر داده است میپذیریم و دقایق و حقایق و تفاصیل و جزئیات و چگونگی آن را به آینده واگذار مینمائیم، و دوست نداریم که ندانسته و رجماً بالغیب از آنها چیزی بگوئیم.
و همین اندازه میتوان گفت که بعد از زنده کردن همهی انسانهای مرده و گردهمایی تمام آنها و ارائه کارنامه و اسناد جرمها و طاعتهای آنها و گواهی شهود عینی بر حقّانیّت مندرجات کارنامهها، و تعیین نتایج موازین عمل سنج و محاسبهی دقیق آفریدگار، به دو بخش تقسیم میشوند: بخشی به پاداش ایمان و اعمال و اخلاق مقبول در رسالت پیامبران خدا به بهشت روانه میگردند، و بخش دیگر به کیفر کفرپیشگی و ارتکاب جرم و جنایتها و اعمال و عقاید و اخلاق ممنوع در رسالت پیامبران خدا، به دوزخ روانه و گسیل داده میشوند. و در پرتو آیههای قرآن میتوان اوضاع و احوال این دو دسته در بهشت و در دوزخ را اینگونه ارائه کرد که: دستهی اول که قرآن آنان را مؤمنانِ پرهیزگار، مؤمنانِ نیکوکار، مؤمنانِ صادق، مؤمنانِ مطیع خدا و پیامبر، مؤمنانِ دارای استقامت، مؤمنانِ دارندگان ایمان و عمل صالح، مؤمنانِ از خداترس، مؤمنانِ وفاکننده به عهد و پیمان، مؤمنان مجاهد در راه خدا با جان و مال، مؤمنانِ اهل توبه و عبادتها و امر به معروف و نهی از منکر، معرفی کرده است که به بهشتی روانه میگردند که قرآن آن را به نامهای «دارالسلام»، «دارالخلود»، «دارالاقامة»، «جنة المأوی»، «جنّات عدن»، «الفردوس»، «الحيوان» و... نامیده است. و در آنها از این امور بحث شده است: وسعت بهشت، دروازههای بهشت، امکانات رفاهی و نعمتهای بهشت، باغها و بوستانهای بهشت، رودها و سرچشمههای بهشت، کاخهای برافراشته و تالارهای سر به آسمان ساییدهی بهشت، وسایل رفاه کامل منازل بهشت اعم از زیراندازها، متّکاها، تختهای راحتی، ظروف بسیار زیبا، قیمتی و میل برانگیز، لباسهای فاخر و زینتآلات بهشتیان، خوراکیها و آشامیدنیهای لذیذ و مطبوع بهشت، غذا و نوشیدنیهای بهشتیان، گردانندگان نوشیدنیهای بهشت، همسران و حوران بهشتیان، هوای معتدل و مطلوب موجود در بهشت، محیط سراسر آرامش و آسایش و دور از اضطراب و تشنّج اعصاب و خستگی کار، محیط سراسر صفا و صمیمیّت بهشت، ورود برخی از بهشتیان به صورت خانواده به بهشت، جاودانه بودن زندگی بهشتیان در میان آن همه تنعّم و همراه احترام و گرامی داشتن بسیار و حتّی بینظیر و...