معجزهی شتر ثمود (قوم حضرت صالح÷ که از دل کوه بیرون آمد و دارای ویژگیها و عجایب آفرینش خاص بود که یک ناقهی عادی و معمولی نبود و از جهت و یا جهاتی خارقالعاده بود)
﴿...وَءَاتَيۡنَا ثَمُودَ ٱلنَّاقَةَ مُبۡصِرَةٗ فَظَلَمُواْ بِهَاۚ وَمَا نُرۡسِلُ بِٱلۡأٓيَٰتِ إِلَّا تَخۡوِيفٗا﴾[الإسراء: ۵۹]
﴿قَالَ هَٰذِهِۦ نَاقَةٞ لَّهَا شِرۡبٞ وَلَكُمۡ شِرۡبُ يَوۡمٖ مَّعۡلُومٖ١٥٥ وَلَا تَمَسُّوهَا بِسُوٓءٖ فَيَأۡخُذَكُمۡ عَذَابُ يَوۡمٍ عَظِيمٖ١٥٦ فَعَقَرُوهَا فَأَصۡبَحُواْ نَٰدِمِينَ١٥٧ فَأَخَذَهُمُ ٱلۡعَذَابُ...﴾[الشعراء: ۱۵۵-۱۵۸]
﴿إِنَّا مُرۡسِلُواْ ٱلنَّاقَةِ فِتۡنَةٗ لَّهُمۡ فَٱرۡتَقِبۡهُمۡ وَٱصۡطَبِرۡ٢٧ وَنَبِّئۡهُمۡ أَنَّ ٱلۡمَآءَ قِسۡمَةُۢ بَيۡنَهُمۡۖ كُلُّ شِرۡبٖ مُّحۡتَضَرٞ٢٨ فَنَادَوۡاْ صَاحِبَهُمۡ فَتَعَاطَىٰ فَعَقَرَ٢٩ فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ﴾[القمر: ۲۷-۳۰]
﴿كَذَّبَتۡ ثَمُودُ بِطَغۡوَىٰهَآ١١ إِذِ ٱنۢبَعَثَ أَشۡقَىٰهَا١٢ فَقَالَ لَهُمۡ رَسُولُ ٱللَّهِ نَاقَةَ ٱللَّهِ وَسُقۡيَٰهَا١٣ فَكَذَّبُوهُ فَعَقَرُوهَا فَدَمۡدَمَ عَلَيۡهِمۡ رَبُّهُم بِذَنۢبِهِمۡ فَسَوَّىٰهَا١٤ وَلَا يَخَافُ عُقۡبَٰهَا١٥﴾[الشمس: ۱۱-۱۵].