«صفات نسبتی خداوند متعال»
﴿ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ٢﴾ [الفاتحة: ۲]
﴿مَٰلِكِ يَوۡمِ ٱلدِّينِ٤﴾ [الفاتحة: ۴]
﴿...وَٱللَّهُ يَخۡتَصُّ بِرَحۡمَتِهِۦ مَن يَشَآءُۚ وَٱللَّهُ ذُو ٱلۡفَضۡلِ ٱلۡعَظِيمِ﴾ [البقرة: ۱۰۵]
﴿بَدِيعُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ وَإِذَا قَضَىٰٓ أَمۡرٗا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُۥ كُن فَيَكُونُ١١٧﴾ [البقرة: ۱۱۷]
﴿...وَلَوۡ يَرَى ٱلَّذِينَ ظَلَمُوٓاْ إِذۡ يَرَوۡنَ ٱلۡعَذَابَ أَنَّ ٱلۡقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعٗا وَأَنَّ ٱللَّهَ شَدِيدُ ٱلۡعَذَابِ﴾ [البقرة: ۱۶۵]
﴿...وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَٱعۡلَمُوٓاْ أَنَّ ٱللَّهَ شَدِيدُ ٱلۡعِقَابِ﴾ [البقرة: ۱۹۶]
﴿أُوْلَٰٓئِكَ لَهُمۡ نَصِيبٞ مِّمَّا كَسَبُواْۚ وَٱللَّهُ سَرِيعُ ٱلۡحِسَابِ٢٠٢﴾ [البقرة: ۲۰۲]
﴿مِن قَبۡلُ هُدٗى لِّلنَّاسِ وَأَنزَلَ ٱلۡفُرۡقَانَۗ إِنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بَِٔايَٰتِ ٱللَّهِ لَهُمۡ عَذَابٞ شَدِيدٞۗ وَٱللَّهُ عَزِيزٞ ذُو ٱنتِقَامٍ٤﴾ [آل عمران: ۴]
﴿قُلِ ٱللَّهُمَّ مَٰلِكَ ٱلۡمُلۡكِ تُؤۡتِي ٱلۡمُلۡكَ مَن تَشَآءُ وَتَنزِعُ ٱلۡمُلۡكَ مِمَّن تَشَآءُ وَتُعِزُّ مَن تَشَآءُ وَتُذِلُّ مَن تَشَآءُۖ ....﴾ [آل عمران: ۲۶]
﴿وَمَكَرُواْ وَمَكَرَ ٱللَّهُۖ وَٱللَّهُ خَيۡرُ ٱلۡمَٰكِرِينَ٥٤﴾ [آل عمران: ۵۴]
﴿بَلِ ٱللَّهُ مَوۡلَىٰكُمۡۖ وَهُوَ خَيۡرُ ٱلنَّٰصِرِينَ١٥٠﴾ [آل عمران: ۱۵۰]
﴿...قَالُواْ لَا عِلۡمَ لَنَآۖ إِنَّكَ أَنتَ عَلَّٰمُ ٱلۡغُيُوبِ﴾ [المائدة: ۱۰۹]
﴿...وَٱرۡزُقۡنَا وَأَنتَ خَيۡرُ ٱلرَّٰزِقِينَ﴾ [المائدة: ۱۱۴]
﴿قُلۡ أَغَيۡرَ ٱللَّهِ أَتَّخِذُ وَلِيّٗا فَاطِرِ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَهُوَ يُطۡعِمُ وَلَا يُطۡعَمُۗ...﴾ [الأنعام: ۱۴]
﴿...إِنِ ٱلۡحُكۡمُ إِلَّا لِلَّهِۖ يَقُصُّ ٱلۡحَقَّۖ وَهُوَ خَيۡرُ ٱلۡفَٰصِلِينَ﴾ [الأنعام: ۵۷]
﴿... أَلَا لَهُ ٱلۡحُكۡمُ وَهُوَ أَسۡرَعُ ٱلۡحَٰسِبِينَ﴾ [الأنعام: ۶۲]
﴿...قَوۡلُهُ ٱلۡحَقُّۚ وَلَهُ ٱلۡمُلۡكُ يَوۡمَ يُنفَخُ فِي ٱلصُّورِۚ عَٰلِمُ ٱلۡغَيۡبِ وَٱلشَّهَٰدَةِ...﴾ [الأنعام: ۷۳]
﴿إِنَّ ٱللَّهَ فَالِقُ ٱلۡحَبِّ وَٱلنَّوَىٰۖ ...﴾ [الأنعام: ۹۵]
﴿فَالِقُ ٱلۡإِصۡبَاحِ وَجَعَلَ ٱلَّيۡلَ سَكَنٗا وَٱلشَّمۡسَ وَٱلۡقَمَرَ حُسۡبَانٗاۚ...﴾ [الأنعام: ۹۶]
﴿وَرَبُّكَ ٱلۡغَنِيُّ ذُو ٱلرَّحۡمَةِۚ ...﴾ [الأنعام: ۱۳۳]
﴿... إِنَّ رَبَّكَ سَرِيعُ ٱلۡعِقَابِ وَإِنَّهُۥ لَغَفُورٞ رَّحِيمُۢ﴾ [الأنعام: ۱۶۵]
﴿...فَٱصۡبِرُواْ حَتَّىٰ يَحۡكُمَ ٱللَّهُ بَيۡنَنَاۚ وَهُوَ خَيۡرُ ٱلۡحَٰكِمِينَ﴾ [الأعراف: ۸۷]
﴿... رَبَّنَا ٱفۡتَحۡ بَيۡنَنَا وَبَيۡنَ قَوۡمِنَا بِٱلۡحَقِّ وَأَنتَ خَيۡرُ ٱلۡفَٰتِحِينَ﴾ [الأعراف: ۸۹]
﴿...أَنتَ وَلِيُّنَا فَٱغۡفِرۡ لَنَا وَٱرۡحَمۡنَاۖ وَأَنتَ خَيۡرُ ٱلۡغَٰفِرِينَ﴾ [الأعراف: ۱۵۵]
﴿وَهُمۡ يُجَٰدِلُونَ فِي ٱللَّهِ وَهُوَ شَدِيدُ ٱلۡمِحَالِ﴾ [الرعد: ۱۳]
﴿وَرَبُّكَ ٱلۡغَفُورُ ذُو ٱلرَّحۡمَةِۖ لَوۡ يُؤَاخِذُهُم بِمَا كَسَبُواْ لَعَجَّلَ لَهُمُ ٱلۡعَذَابَ...﴾ [الكهف: ۵۸]
﴿قُلۡ مَن رَّبُّ ٱلسَّمَٰوَٰتِ ٱلسَّبۡعِ وَرَبُّ ٱلۡعَرۡشِ ٱلۡعَظِيمِ٨٦ سَيَقُولُونَ لِلَّهِۚ قُلۡ أَفَلَا تَتَّقُونَ٨٧﴾ [المؤمنون: ۸۶-۸۷]
﴿فَتَعَٰلَى ٱللَّهُ ٱلۡمَلِكُ ٱلۡحَقُّۖ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ ٱلۡعَرۡشِ ٱلۡكَرِيمِ١١٦﴾ [المؤمنون: ۱۱۶]
﴿ٱللَّهُ نُورُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ ...﴾ [النور: ۳۵]
﴿سُبۡحَٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ١٨٠﴾ [الصافات: ۱۸۰]
﴿غَافِرِ ٱلذَّنۢبِ وَقَابِلِ ٱلتَّوۡبِ شَدِيدِ ٱلۡعِقَابِ ذِي ٱلطَّوۡلِۖ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَۖ إِلَيۡهِ ٱلۡمَصِيرُ٣﴾ [غافر: ۳]
﴿رَفِيعُ ٱلدَّرَجَٰتِ ذُو ٱلۡعَرۡشِ يُلۡقِي ٱلرُّوحَ مِنۡ أَمۡرِهِۦ عَلَىٰ مَن يَشَآءُ مِنۡ عِبَادِهِۦ...﴾ [غافر: ۱۵]
﴿إِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغۡفِرَةٖ وَذُو عِقَابٍ أَلِيمٖ﴾ [فصلت: ۴۳]
﴿إِنَّ ٱللَّهَ هُوَ ٱلرَّزَّاقُ ذُو ٱلۡقُوَّةِ ٱلۡمَتِينُ٥٨﴾ [الذاريات: ۵۸]
﴿... إِنَّ رَبَّكَ وَٰسِعُ ٱلۡمَغۡفِرَةِۚ ...﴾ [النجم: ۳۲]
﴿وَيَبۡقَىٰ وَجۡهُ رَبِّكَ ذُو ٱلۡجَلَٰلِ وَٱلۡإِكۡرَامِ٢٧﴾ [الرحمن: ۲۷]
﴿مِّنَ ٱللَّهِ ذِي ٱلۡمَعَارِجِ٣﴾ [المعارج: ۳]
﴿وَمَا يَذۡكُرُونَ إِلَّآ أَن يَشَآءَ ٱللَّهُۚ هُوَ أَهۡلُ ٱلتَّقۡوَىٰ وَأَهۡلُ ٱلۡمَغۡفِرَةِ٥٦﴾ [المدثر: ۵۶]
﴿أَلَيۡسَ ٱللَّهُ بِأَحۡكَمِ ٱلۡحَٰكِمِينَ٨﴾ [التين: ۸]
﴿قُلۡ أَعُوذُ بِرَبِّ ٱلنَّاسِ١ مَلِكِ ٱلنَّاسِ٢ إِلَٰهِ ٱلنَّاسِ٣﴾ [الناس: ۱-۳]
تذکر: در این کتاب من فقط به ذکر یک موضع از صفات نسبتی خداوند متعال در قرآن پرداختهام، و هر کس اطلاعات بیشتری در این باره میخواهد، باید به کتاب «المعجم المفهرس لالفاظ القران الكريم» اثر: سیّد محمد فؤاد عبدالباقی، مراجعه کند.
[مؤلف]
***
توضیح موضوع: واژهی «صفت» بر معنای لازم دلالت میکند و در لغت به خصوصیّات و ویژگیهای یک چیز گفته میشود و کلمهی «وصفْ» معنای متعدّدی دارد و عبارت است از ذکر چیزی همراه با صفات و ویژگیهای آن که گاهی حق و گاهی باطل است، از این رو، خداوند میفرماید: ﴿وَلَا تَقُولُواْ لِمَا تَصِفُ أَلۡسِنَتُكُمُ ٱلۡكَذِبَ﴾[النحل: ۱۱۶] و نیز میفرماید: ﴿سُبۡحَٰنَ ٱللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ١٥٩﴾[الصافات: ۱۵۹] یعنی صفات خداوند آن چیزی نیست که بسیاری از مردم بدان معتقدند.
حکمای اسلامی مبادی مشتقّات را صفت، و مشتقّات را اسم مینامند. از نظر آنان علم و قدرت صفاتاند، و عالم و قادر (یا علیم و قدیر) اسم میباشند. امّا متکلّمان، مشتقّات را صفت، و مبادی مشتقّات را معنی میگویند. بنابراین، علم و قدرت معنا، و عالم و قادر (یا علیم و قدیر) صفاتاند. به عبارت دیگر، هر گاه ذات و ماهیّت را از این جهت که موصوف به وصف یا معنای ویژهای است در نظر آوریم، واژهی صفت به کار میرود.
و در میان اسمای الهی، اسم «الله»أ به منزلهی عَلَم است در غیر واجب، لفظ الله وضع شده است برای ذات واجبالوجود که مستجمع جمیع صفات کمال است و علّت این که اسم الله را به منزلهی عَلَم دانستیم و نه عَلَم، این است که عَلَم اسمی است که برای ذات بدون اعتبار صفتی از صفات وضع میشود، ولی اسم الله برای ذات معیّنی که دارای صفات کمال است وضع شده است.
بنابراین، فرق میان اسم الله و سایر اعلام، اعتبار و عدم اعتبار صفت است. و فرق میان اسم الله با سایر اسماء الله، اعتبار جمیع صفات است در الله، و اعتبار بعضی از صفات در اسمای دیگر، پس، در حقیقت سایر اسماء الله تفاصیل اسم اللهاند، و اسم الله، اسم اعظم است.
علما و صاحب نظران اسلامی صفات خداوند را از جهات گوناگون تقسیم کردهاند. مهمترین آنها دو تقسیم ذیل است: